لطالما احتلّ التعليم مكانة محورية في تطوّر المجتمع التونسي. من الكتاتيب والمدارس التقليدية إلى المؤسسات الحديثة، يعكس التعليم التزامًا عميقًا بالمعرفة ونقل القيم وتمكين الأفراد.
على مرّ الأجيال، كانت المدرسة فضاءً للتعلّم والانفتاح وبناء الذات. وما زال التعليم حتى اليوم ركيزة أساسية في بناء مجتمع واعٍ، متماسك، ومتطلّع نحو المستقبل.